وبعدين يا إمعة
, الأربعاء، 25 فبراير 2009
فقد حان وقت التغير
(طاغور حكيم صينى )
كل يوم نستيقظ من نومنا نبدء فى يومنا بشكل اعتيادى كلاسيكى يكاد يتكرر كل يوم بدون اى تجديد بل يكاد البعض يقول لنفسه غدا"هو الامس ولا يوجد جديد
ويسئل غيره هو في جديد ايه النهارده ؟
ويكاد هذا السؤال يتكرر بشكل وعدد لا يحصى يوميا"
وهذا شيىء جميل ان نسئل ايه الجديد
و يبادر البعض بالاجابه سريعا
ياااااااااااااااااااااااااه كله ده
طيب وبعد كل تلك الاسئله
يا ترى اين يقع مركز من يسئل ؟
هل هو ذلك الطالب المحافظ على بذور نجاحه مثل القوه والتركيز والطموح ام هو المحب الولهان واضع اصول لغة الروشنه
ام هو ذلك العامل والموظف المتقن لعمله
ام تراه هو ذلك القائد المطبق لمنهج السماء
ام هى الطالبه التى وضعت امام عينها الارتقاء بنفسها لغد افضل لاءسرتها
ام
ام
ام
يقول الفاروق عمر بن الخطاب
اكره من المرء ان يعيش سبهلله ( فوضوى بدون نظام وخطه)
ان من لم يستطع تشكيل حياته
بالتأكيد سيشكلها له الاخرون
لا تجلس مثل الحيارى
وتقول ماذا افعل؟
والطريق بدون اماره
والكأبة عنوان
والحزن هو العلامة
اترضى لنفسك عدم الحياه
وتكتب على نفسك الخسارة
و تقول لنفسك خلقت تعسيا"
والشقاء والالام عنوان بابى
وها هى حولك الهموم تأكلك
كما يأكل الدود الابدانى
فياااااااااا من ولدت مكرما"
بيد الخالق الرحيم الرحمن
بالله عليك
اقرءت
يا عبادى لا تقنطوا
اقرءت
لا تنس نصيبك من الدينا
اقرءت
وتلك الارض يورثها الصالحون
اتشكوا مرارة الايام
وتقول على نفسك انا دائما مهان
الم ترى نبيك فى الطائف يسعى
لينير طريق جديد
لعل هناك من يحضن هذا الدين الوليد
الم تر قطرات دمعه
تسبق احداها الاخرى
ولكنه قال لعل الله يخرج من اصلابهم
من يرفع رايات الدين
الم تقرء
الم نجعل له عينين ولسانا" وشفتين
اقرءت افلا يعقلون
ياااااااااااااااااااااا انسان
يااااااااااااااااااااا مسلم
جُعلت فوق الجميع ملكا"
متوجا" فوق رؤس الاشهاد
فارفع راسك عاليا"
و انثر فى طريقك حبات الامل
و ارويها بالصبر والعمل
ولا تحنى راسك ابدا
الا لمن خلق وامر
امشى وسط البشر
وشوف عجب العجاب
طريق منور بالقمر
وطريق فيه ضباب
شوف بعينك العدد
واضرب كف وكف
على طريقك يا قمر
وعجبىىىىىىىىىىى
ازيك ازيك ازيك يا ابو على
علقت على البوست اليى فاتنى وجيت جرى اعلق على البوست ده