8 Response to "استاذى القمرى"
- لــــ زهــــــراء ــــولا Says:
-
أبو على
توقفت امام عنوان البوست ثم سألت نفسى هل القمر مذكر ام مؤنث حتى يقال له استاذى وليس استاذتى
ثم توقفت امام الصوره ورغم اننى لست من هواة الغروب ولكن الصوره روعه بما تحمله من اضاءه ربانيه لم يتدخل بنى الانسان فيها وكذلك شكل امواج البحر روعه فى هدوئها ورونقها الخاص
تسلم الايادى على تلك الصوره
لم اقرا البوست بعد ولكن دى شوية مناغشات قبل التعليق
زهـــــــراء - 17 نوفمبر 2011 في 6:34 ص
- لــــ زهــــــراء ــــولا Says:
-
ابو على
رائع عن جد ما قرات فى الوصف والتحليل ولتسمح لى ان ارفع لك القبعه عن وصفك لبعض الاشياء مثل من تعملت على ايديهم وانهم مثل نسمات الهواء ولم تقل الهواء فقط ولكن كلمة نسمات اوضحت انهم متعددين وليس شخص واحد فقط وكذلك نسمات الهواء فى يوم شديد الرطوبه وما تمنحه لنا من عبق خاص رائعه ...
وصف مافيش اجمل من كده والبوست يحمل الكثير والكثير من تلك الاشياء الرائعه
زهــــراء - 17 نوفمبر 2011 في 6:36 ص
- لــــ زهــــــراء ــــولا Says:
-
ابوعلى
فى الكومنت رقم 4 واطمن مش هاطول اكتر من واحد او اتنين كمان لان واضح ان المدونه زهقت وكل شويه تفصل او النت يقطع ^_^
تخيلك لدخان سجائر ابن الاستاذ حسين وانه اعمى القلب الداخلى وصف رائع وكأن هذا الدخان يعمل نوع من الضباب الذى يحول دول رؤية بعض الاشياء وتعمى العيون وتفصل القلب عن باقى الحواس وتجعل الانسان مغيب عن كثير من الاحداث التى تدور حوله وهو جزء منها
عمى القلوب هو اصعب انواع العمى واعتقد ان المقصود بالقلوب هنا هو البصيره ...
زهـــــراء - 17 نوفمبر 2011 في 6:51 ص
- لــــ زهــــــراء ــــولا Says:
-
ابوعلى
فى الكومنت الخامس عشان الحسد :->
مطلوب منا ان نبنى انفسنا ماديا ولكن لابد من المحافظه على البناء المعنوى
ليس مطلوب منا ان نكون بنك او وديعه بنكيه فقط لاننا لسنا جماد بل نحن من بنى البشر لدينا مشاعر واحاسيس وعواطف وقد ننسى كل هذا فى اثناء البناء المادى
جميل وصفك انك ترى الدنيا من على اكتاف انسانك الداخلى
عن جد بسيطه تلك الحروف التى قراتها ومن تلك البساطه يظهر لنا المعنى والهدف
سعيده ان التعليقات مفتوحه وقدرت انى اعمل احتلال صغير مش كبير
دمت متألق على الدوام ويارب التعليقات تفضل مفتوحه
زهـــراء - 17 نوفمبر 2011 في 6:57 ص
- راء Says:
-
وساعات الحياة بتاخد حاجات مبتتعوضش..
وتقنعنا بأسباب سخيفة للتخلي عن اللحظات المماثلة..
وده أسوأ ما في دوامة الحياة والخلاط اللي الناس بتدخله وتخرج منه متأخر أوي - 18 نوفمبر 2011 في 3:00 ص
- Lobna Ahmed Nour Says:
-
قصة أستاذ حسين هي صورة بديعة من صور كدر الحياة
كان لابد أن تكتب عنها
تحية لك - 18 نوفمبر 2011 في 7:27 ص
-
-
مساء الورد
مؤلم جداً أن ترى هرم كبير لطالما
وقفت أمامه بإنبهار وإعجاب يأول
إلى حالة أخرى مختلفة تهدم بريق
الصورة دون أن تعرف السبب الذي أدى
إلى ذلك ...
لا حول ولا قوة إلا بالله
تحياتي وإحترامي - 18 نوفمبر 2011 في 8:34 ص
ابوعلى
فى اول تعليق بعد طووووووووول غياااااب
اعمل احتلال براحتى بقى
زهراء